الموقع الرسمى للأنبا إرميا
  • الرئيسية
  • الأنبا إرميا
  • أخبار
  • قراءات اليوم
  • كتابات
    • كتب
    • مقالات
      • أسبوعية
        • أخبار اليوم
        • الجمهورية
        • المصرى اليوم
        • اليوم السابع
      • شهرية
        • الفيروز
        • مجلة مصر الحلوة
        • مقالات متنوعة
  • ميديا
    • قداسات وعشيات
    • عظات
    • كلمات
  • لقاءات ومؤتمرات
    • لقاءات ومؤتمرات خارجية
    • لقاءات ومؤتمرات دولية
    • لقاءات ومؤتمرات محلية
    • لقاءات ومؤتمرات دينية
  • علاقات خارجية
    • علاقات خارجية – أمريكا
    • علاقات خارجية – إيطاليا
    • علاقات خارجية – المجر
  • استقبالات وزيارات
    • استقبالات وزيارات خارجية
    • استقبالات وزيارات داخلية
  • بروتوكولات تعاون
  • تكريمات
  • ألبومات الصور
  • اللغة: العربية
    • العربية العربية
    • English English
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأنبا إرميا
  • أخبار
  • قراءات اليوم
  • كتابات
    • كتب
    • مقالات
      • أسبوعية
        • أخبار اليوم
        • الجمهورية
        • المصرى اليوم
        • اليوم السابع
      • شهرية
        • الفيروز
        • مجلة مصر الحلوة
        • مقالات متنوعة
  • ميديا
    • قداسات وعشيات
    • عظات
    • كلمات
  • لقاءات ومؤتمرات
    • لقاءات ومؤتمرات خارجية
    • لقاءات ومؤتمرات دولية
    • لقاءات ومؤتمرات محلية
    • لقاءات ومؤتمرات دينية
  • علاقات خارجية
    • علاقات خارجية – أمريكا
    • علاقات خارجية – إيطاليا
    • علاقات خارجية – المجر
  • استقبالات وزيارات
    • استقبالات وزيارات خارجية
    • استقبالات وزيارات داخلية
  • بروتوكولات تعاون
  • تكريمات
  • ألبومات الصور
  • اللغة: العربية
    • العربية العربية
    • English English
No Result
View All Result
الموقع الرسمى للأنبا إرميا
No Result
View All Result
Home كتابات مقالات الجمهورية

الطريق.. الحق – «إيمان المفلوج … وأربعة رجال» – 18/6/2017

0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

يحدِّثنا إنجيل هٰذا الأحد، من (لو 5: 17-26)، عن معجزة شفاء الرجل المفلوج (المشلول) المدلَّى من السقف؛ فقد كان السيد المسيح في مدينة “كفر ناحوم” يعلِّم جمعًا كبيرًا أتى إليه من “الجليل” و”اليهودية” و”أورُشليم”، وقد صحِب تعليمه عمل معجزات شفاء كثيرة لمرضى؛ وفي تلك المرة، تقدم أربعة رجال إليه، حاملين رجلاً مشلولاً ـ صديقًا لهم أو أحد أقربائهم ـ راغبين في وضعه أمام قدميه من أجل أن يَشفيه.

لقد كان لدى الرجال الأربعة الإيمان القويّ العميق أن السيد المسيح يستطيع أن يَشفي صديقهم، فتحملوا عناء الطريق والحمل الثقيل كي يُوْصلوه إلى السيد ـ ولو بأية طريقة ـ لينال منه نعمة الشفاء؛ وهو أمر يُظهر لنا محبتهم العظيمة وخدمتهم الكاملة لمن يحتاج إليها، هٰذا على الرغم من وجود جهد وتعب ومشقات مبذولة من أجل تحقيق ذٰلك. وقد تجلت محبة الأربعة الرجال عند وصولهم إلى حيث السيد المسيح: إذ وهو يعلِّم جمعًا كثيرًا، لم يتمكنوا من الدُّخول إليه لشدة الزحام؛ ولٰكن ذٰلك لم يكُن ليعوق محبتهم عن الوصول إلى هدفها: فقد قرروا الصُّعود بمريضهم إلى السطح، وإنزاله إلى الوسْط من بين الطُّوب!! “ولما لم يجدوا من أين يدخلون به لسبب الجمع، صعِدوا على السطح ودلَّوه مع الفراش من بين الأجُرّ إلى الوسْط قدام يسوع.”. وهٰكذا نجحت محبتهم الباذلة في وضع صديقهم المريض أمام قدمَي السيد، واثقين بشفائه.

إن المحبة أو الخدمة، يا صديقي، ليست كلمات ولا آمالاً ولا أحلامًا، ولا سيرًا في طريق مفروش بالوُرود، بل أعمال تقدِّم فيها تعبًا وجَهدًا. وبينما أنت تتعب وتبذُِل، إذا مشاعر الفرح تكتنفك والسعادة تتخلل لحظات حياتك من أجل ما تقدمه! لذٰلك علينا دائمًا أن نتذكر أن المحبة هي قرار مسؤول تتبعه أعمال خدمة وتضحيات كثيرة من أجل الآخرين وإسعادهم: “ليس لأحد حب أعظم من هٰذا: أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه.” (يو 15: 13)؛ هٰكذا تكون المحبة الحقيقية: مقترنة دائمًا بمسؤولية البذل والعطاء.

وفي هٰذه القصة يُشير “القديس يوحنا الذهبيّ الفم” إلى إيمان الرجل المريض، موضحًا: [يقول البعض إن هٰذا الرجل قد شُفي لمجرد إيمان الحاملين له، ولٰكن هٰذه ليست الحقيقة: لأن القول “فلما رأى يسوع إيمانهم” لا يُشير إلى إيمانهم وحدهم بل إيمان الذي كان يُحْمَل … تأمَّل، كيف أن مريضًا يمكن أن يكون له الثبات على مكابدة إنزاله مدلَّيًا من السقف! أنت تعلَّم أن المرضى قلوبهم واهية (ضعيفة)، حتى إنهم غالبًا ما يرفضون المعاملة التي يُلاقونها وهُم على أسِرَّة مرضهم، غير راغبين في احتمال آلام العلاج، مفضِّلين احتمال آلام المرض عنها! أمّا هٰذا الرجل، فكان له من العزم (النفسيّ) أن (يَقبَل بأن) يخرُج من المنزل، ويُحمل وسْط السوق، ويصير منظرًا وسْط الجماهير … وعندما رأى أن مكان الاجتماع مزدحم والمقتربين متكتلون وميناء الأمان معاق خضع للتدليّة من السقف … بعدما ألقَوا به وقدَّموه للسيد قال له: “ثِق يا بُنيّ، مغفورة لك خطاياك.”؛ وعندما سمِع هٰذه الكلمة لم يغتَظ ولم يتذمر، ولم يقُل للطبيب: ماذا تقصد بهٰذه الكلمات؟ أنا أتيتُ لتشفيني من شيء، وها أنت تشفيني من شيء آخر … إنه لم يفكر في هٰذا ولم ينطق به، بل انتظر وهو تارك للطبيب أن يتبنى طريقة الشفاء التي يُريدها. لهٰذا السبب أيضًا لم يذهب السيد المسيح إليه، بل انتظره حتى يأتي هو إليه: لكي يُعلِن (السيد) إيمانه أمام الجميع.].

 

Related Posts

أخبار

قادة الكنائس عن مبادرة (حياة كريمة): الدولة تقدم نموذجا للعالم على قدرتها على تحويل الأحلام إلى حقيقة

20 يوليو,2021
أخبار

نيافة الأنبا إرميا يشيد بمبادرة حياة كريمة.. الرئيس السيسي يقود البلاد .. إلى “الجمهورية الجديدة” – أجراس الأحد – جريدة الجمهورية

19 يوليو,2021
الجمهورية

“البابا والرئيس” – جريدة الجمهورية – 9/3/2021

10 مارس,2021
الجمهورية

الطريق .. الحق – «أحد توما»

15 أبريل,2018
الجمهورية

الطريق .. الحق – «أحد المولود أعمى»

25 مارس,2018
الجمهورية

الطريق .. الحق – “أحد المخلع؟!”

18 مارس,2018
كلام من القلب
ايات اليوم
السنكسار
ابائيات
Words of the day
الموقع الرسمى للأنبا إرميا

خريطة الموقع

  • الرئيسية
  • الأنبا إرميا
  • التدوينات
  • ميديا

تابعونا

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأنبا إرميا
  • أخبار
  • قراءات اليوم
  • كتابات
    • كتب
    • مقالات
      • أسبوعية
      • شهرية
  • ميديا
    • قداسات وعشيات
    • عظات
    • كلمات
  • لقاءات ومؤتمرات
    • لقاءات ومؤتمرات خارجية
    • لقاءات ومؤتمرات دولية
    • لقاءات ومؤتمرات محلية
    • لقاءات ومؤتمرات دينية
  • علاقات خارجية
    • علاقات خارجية – أمريكا
    • علاقات خارجية – إيطاليا
    • علاقات خارجية – المجر
  • استقبالات وزيارات
    • استقبالات وزيارات خارجية
    • استقبالات وزيارات داخلية
  • بروتوكولات تعاون
  • تكريمات
  • ألبومات الصور
  • اللغة: العربية
    • العربية العربية
    • English English