No Result
View All Result
بث تنظيم الدولة الإسلامية بالعراق والشام “داعش” مقطع فيديو جديد يظهر إعدام العشرات من المسيحيين الإثيوبيين، في ليبيا، الذين وصفهم بـ”عناصر الكنيسة الإثيوبية المحاربة”. وذلك في منطقتين: بفزان وسط ليبيا بإطلاق النار على رؤوسهم، وعلى ساحل مناطق برقة على البحر الأبيض المتوسط بقطع رؤوسهم كما جرى مع المصريين الأقباط في فبراير الماضي. وتتراوح الأعداد وفقا لمصادر مختلفة ما بين 28 و 40 مسيحيا.
وظهر في الإصدار عدد من المسيحيين من مدينة الرقة التي يسيطر عليها التنظيم، وسعى إلى إظهار أنهم يعيشون حياة طبيعية في ظل دفعهم للجزية وعدم قبولهم للدخول في الإسلام أو اختيار محاربة الدولة.
وتحدث المسؤول الشرعي في التنظيم والمنشق عن تنظيم القاعدة في أفغانستان أبو مالك أنس النشوان، عن أن “تهجير نصارى الموصل كان بسبب رفضهم الاجتماع بالدولة والدخول في عقد يعصم دماءهم وأموالهم”، على حد قوله.
وظهر في التسجيل مشاهد لتحطيم عناصر تنظيم الدولة كنائس المسيحيين في الموصل وإزالة معالمها من الصلبان والتماثيل، واعتبارها أملاكا لـ”الدولة”.
[wppa type=”slide” album=”11″][/wppa]
No Result
View All Result