الموقع الرسمى للأنبا إرميا
  • الرئيسية
  • الأنبا إرميا
  • أخبار
  • قراءات اليوم
  • كتابات
    • كتب
    • مقالات
      • أسبوعية
        • أخبار اليوم
        • الجمهورية
        • المصرى اليوم
        • اليوم السابع
      • شهرية
        • الفيروز
        • مجلة مصر الحلوة
        • مقالات متنوعة
  • ميديا
    • قداسات وعشيات
    • عظات
    • كلمات
  • لقاءات ومؤتمرات
    • لقاءات ومؤتمرات خارجية
    • لقاءات ومؤتمرات دولية
    • لقاءات ومؤتمرات محلية
    • لقاءات ومؤتمرات دينية
  • علاقات خارجية
    • علاقات خارجية – أمريكا
    • علاقات خارجية – إيطاليا
    • علاقات خارجية – المجر
  • استقبالات وزيارات
    • استقبالات وزيارات خارجية
    • استقبالات وزيارات داخلية
  • بروتوكولات تعاون
  • تكريمات
  • ألبومات الصور
  • اللغة: العربية
    • العربية العربية
    • English English
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأنبا إرميا
  • أخبار
  • قراءات اليوم
  • كتابات
    • كتب
    • مقالات
      • أسبوعية
        • أخبار اليوم
        • الجمهورية
        • المصرى اليوم
        • اليوم السابع
      • شهرية
        • الفيروز
        • مجلة مصر الحلوة
        • مقالات متنوعة
  • ميديا
    • قداسات وعشيات
    • عظات
    • كلمات
  • لقاءات ومؤتمرات
    • لقاءات ومؤتمرات خارجية
    • لقاءات ومؤتمرات دولية
    • لقاءات ومؤتمرات محلية
    • لقاءات ومؤتمرات دينية
  • علاقات خارجية
    • علاقات خارجية – أمريكا
    • علاقات خارجية – إيطاليا
    • علاقات خارجية – المجر
  • استقبالات وزيارات
    • استقبالات وزيارات خارجية
    • استقبالات وزيارات داخلية
  • بروتوكولات تعاون
  • تكريمات
  • ألبومات الصور
  • اللغة: العربية
    • العربية العربية
    • English English
No Result
View All Result
الموقع الرسمى للأنبا إرميا
No Result
View All Result
Home كتابات مقالات اليوم السابع

عن الحياة (147) – «المحبة الحقيقية» – 6/11/2016

0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

   تكلمنا فى مقالات سابقة عن “الألم”، ولماذا يتعرض الإنسان فى رحلة حياته للآلام، وتساءلنا عن: كيفية أن يقاوم البشر آلامهم، أوَيستثمرونه فى بناء شخصياتهم وتقويتها، أم أنه مبررهم فى التخاذل عن مسؤوليات الحياة؟! إلا أنه يتردد سؤال لكل إنسان: وما دَورك مع المتألمين؟ أما تعنيك معاناتهم فى شىء، أم تراك تعبر دُروبك متجاهلاً إياها؟! أتتوقف قليلاً متحسرًا على عنائهم، أم تمتد يدك لتساعد وتسنُد وتَعضُد؟! أحقًّا تقف فى الطريق وتتساءل: ماذا أفعل للمتألمين؟!!
   بدايةً، كل من يتعرض لألم فى حياته فهو بقدر، فإن هناك من يعانى الآلام الجسدية، وهناك من يعانى آلامًا نفسية بسبب: فقر، أو فقدان أمل ورجاء، أو رفض، أو عدم محبة، أو ألم من أجل أحباء… إلخ، وذٰلك فى وقت ما من العمر. لذٰلك، أسرع بيد المعونة فى وقت قوتك ليُرسِل إليك الله من يَعضُدك فى وقت شدتك. لا تكُن سببًا فى إيلام أحد، فكما يقول مثلث الرحمات “البابا شنوده الثالث”: “إن لم تستطِع أن تحمل عن الناس متاعبهم، فعلى الأقل لا تكُن سببًا فى أتعابهم.”، وقيل أيضًا: “إذا لم تستطِع أن تترك أثرًا جميلاً فى القلوب، فلا تزرع فيها ألمًا لا يُنسى.”. أمّا ما يمكن أن تفعله للمتألمين، فما أكثره! ولٰكن عليك أن تتفهم سبب آلامهم لتستطيع أن تساعدهم بإيجابية.
   فإن كنتَ صاحب علم أو قدرة فى مجال ما، فما عليك إلا أن تقوم بواجبك بأمانة وإخلاص، فإن ذٰلك يساعد كثيرين فى تخطى آلامهم. وأمثلة عديدة فى مجال العلم والاكتشافات ساعدت كثيرين، مثل: “ألكسندر فلمنج” مكتشف البنسلين، و”وليام مورتون” مخترع التخدير ومكتشفه الذى شُيد له تمثال قرب مقبرته ونقش عليها: “«وليام مورتون» مخترع التخدير ومكتشفه عن طريق التنفس، مما أدى إلى تخفيف الألم عند إجراء العمليات الجراحية، وكانت الجراحة قبله عذابًا…”، وكثيرون غيرهم.
   أيضًا يمكنك أن تساعد إنسانًا متألمًا بمواهبك وإمكاناتك وفكرك الذى وهبه الله لك: فيوجد من يحتاج إلى إرشادك لينطلق فى الحياة ويشق طريق النجاح، ومن يحتاج إلى كلمة طيبة تبعث فيه الأمل فى الحياة، أو كلمة تشجيع تعيد إليه ثقة افتقدها، وتجد أيضًا فى الطريق من يحتاج إلى أن تستمع إلى كلماته وأنّاته فيشعر بالمحبة والأمان ما يساعده على الهدوء وتخطى أزمته وآلامه.
   أمّا الأمر الرائع هو أن تحتمل وتشارك الآخرين آلامهم. أتذكّر سطورًا عبّرت عن المحبة الحقيقية تحكي: “أسرعت تفتح الباب، وهى تسمع طرقات سريعة، لتدخل جارتها فى فزع وهى تقول: لقد تأخر ابنى ولم يعُد حتى الآن! ولا أعرف أين ذهب! سأخرج فى البحث عنه. تفزع صاحبة المنزل وتخبر جارتها أنها ستخرج معها للبحث عن الصبيّ، فتُغلق الباب خلفها وتخرج مسرعة معها، مع أنها تعرِف مثل الجميع أنه مات قبل زمن.”!!! لقد ظلت تلك الجارة الصديقة تشارك صديقتها وتحمل معها ألمها، غير راغبة فى تركها وسْط آلامها؛ إنها المحبة الحقيقية.
   إن أردت أن تُعطى وتقدم وتساعد، فاعلم أن سر ذٰلك يكمن فى المحبة الحقيقية.

الأسقف العام رئيس المركز الثقافى القبطى الأُرثوذكسى

Related Posts

اليوم السابع

عن الحياة.. (254) – «وسام رمزى» – 8/2/2019

9 فبراير,2019
اليوم السابع

عن الحياة (253) – «القلب الرحوم» – 18/1/2019

18 يناير,2019
اليوم السابع

عن الحياة (251) – «فرصة جديدة» – 28/12/2018

28 ديسمبر,2018
اليوم السابع

عن الحياة (249) – «الغنىّ الجائع» – 14/12/2018

15 ديسمبر,2018
اليوم السابع

عن الحياة (248) – «كل ما عليك» – 7/12/2018

8 ديسمبر,2018
اليوم السابع

عن الحياة (247) – «تونى روبنز» – 2/12/2018

3 ديسمبر,2018
كلام من القلب
ايات اليوم
السنكسار
ابائيات
Words of the day
الموقع الرسمى للأنبا إرميا

خريطة الموقع

  • الرئيسية
  • الأنبا إرميا
  • التدوينات
  • ميديا

تابعونا

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأنبا إرميا
  • أخبار
  • قراءات اليوم
  • كتابات
    • كتب
    • مقالات
      • أسبوعية
      • شهرية
  • ميديا
    • قداسات وعشيات
    • عظات
    • كلمات
  • لقاءات ومؤتمرات
    • لقاءات ومؤتمرات خارجية
    • لقاءات ومؤتمرات دولية
    • لقاءات ومؤتمرات محلية
    • لقاءات ومؤتمرات دينية
  • علاقات خارجية
    • علاقات خارجية – أمريكا
    • علاقات خارجية – إيطاليا
    • علاقات خارجية – المجر
  • استقبالات وزيارات
    • استقبالات وزيارات خارجية
    • استقبالات وزيارات داخلية
  • بروتوكولات تعاون
  • تكريمات
  • ألبومات الصور
  • اللغة: العربية
    • العربية العربية
    • English English