الموقع الرسمى للأنبا إرميا
  • الرئيسية
  • الأنبا إرميا
  • أخبار
  • قراءات اليوم
  • كتابات
    • كتب
    • مقالات
      • أسبوعية
        • أخبار اليوم
        • الجمهورية
        • المصرى اليوم
        • اليوم السابع
      • شهرية
        • الفيروز
        • مجلة مصر الحلوة
        • مقالات متنوعة
  • ميديا
    • قداسات وعشيات
    • عظات
    • كلمات
  • لقاءات ومؤتمرات
    • لقاءات ومؤتمرات خارجية
    • لقاءات ومؤتمرات دولية
    • لقاءات ومؤتمرات محلية
    • لقاءات ومؤتمرات دينية
  • علاقات خارجية
    • علاقات خارجية – أمريكا
    • علاقات خارجية – إيطاليا
    • علاقات خارجية – المجر
  • استقبالات وزيارات
    • استقبالات وزيارات خارجية
    • استقبالات وزيارات داخلية
  • بروتوكولات تعاون
  • تكريمات
  • ألبومات الصور
  • اللغة: العربية
    • العربية العربية
    • English English
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأنبا إرميا
  • أخبار
  • قراءات اليوم
  • كتابات
    • كتب
    • مقالات
      • أسبوعية
        • أخبار اليوم
        • الجمهورية
        • المصرى اليوم
        • اليوم السابع
      • شهرية
        • الفيروز
        • مجلة مصر الحلوة
        • مقالات متنوعة
  • ميديا
    • قداسات وعشيات
    • عظات
    • كلمات
  • لقاءات ومؤتمرات
    • لقاءات ومؤتمرات خارجية
    • لقاءات ومؤتمرات دولية
    • لقاءات ومؤتمرات محلية
    • لقاءات ومؤتمرات دينية
  • علاقات خارجية
    • علاقات خارجية – أمريكا
    • علاقات خارجية – إيطاليا
    • علاقات خارجية – المجر
  • استقبالات وزيارات
    • استقبالات وزيارات خارجية
    • استقبالات وزيارات داخلية
  • بروتوكولات تعاون
  • تكريمات
  • ألبومات الصور
  • اللغة: العربية
    • العربية العربية
    • English English
No Result
View All Result
الموقع الرسمى للأنبا إرميا
No Result
View All Result
Home كتابات مقالات أخبار اليوم

مـــبادئ – «النجاح والطموح 8» – «كُن مستعدًّا» – 21/6/2014

0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

   تحدثنا في المقالة السابقة عن أهمية عدم إغفال أيّ عمل مهما كان صغيرًا؛ فالأعمال العظيمة والإنجازات الباهرة تُبنى على أدوار يراها البعض صغيرة، إلا أنه من دونها يفشل العمل برمته. فسِرّ النجاح يكمُن في أداء كل فرد لدوره بالتزام وجِدية نابعين من إيمان عميق بأهمية الأهداف التي يُرجى تحقيقها. وقد ذكرنا كلمات دكتور “روبرت شولر” مؤلف كتاب قوة الأفكار : “ابذُِل قُصارى جُهدك. وابدأ صغيرًا، ولٰكن فكِّر على مستوى كبير. وعليك باجتياز العواقب. واستثمر كل ما لديك. وكُن دائمًا مستعدًّا للتصرف وتوقع العقبات، ولٰكن لا تسمح لها بمنعك من التقدم.”.
   فعلى من يرغب في النجاح: أن يسعى للمحاولة حين يعتقد في نفسه أنه لا يستطيع، وأن يتعلم حين لا يعرف، وأن يجرب قبل أن يقول إن الأمر مستحيل، وألا يتراجع حين يتسلل اليأس إلى نفسه. وتذكَّر الكلمات التي تقول: “الناجحون لا يتراجعون، والمتراجعون لا ينجحون.”؛ والمقصود هنا ليس الإصرار والعناد، إنما عدم اليأس وعدم التوقف عن المحاولة.
   والنجاح يحتاج أن يكون الشخص في حالة استعداد دائم للتحرك والعمل واتخاذ المواقف؛ وهٰذا الاستعداد هو حالة ذهنية تُغرس في عقل الإنسان، ثم تتحول إلى سلوك في حياته. يُذكر عن رئيس البحْرية الأمريكية ـ وكان يُدعى “أدميرال بورتر” ـ أنه كان لديه أحد الضباط من الشباب، وكان لا يتأخر أبدًا عندما يدعوه قائده للعمل؛ فما إن يطلبه قائده حتى يَهُبّ ويستعد سريعًا ويذهب إليه بوجه ممتلئ بشاشة. وكان رئيسه سعيدًا من استجابته السريعة وسرعة أدائه في العمل وقتما وأينما يطُلب منه. وفي ذات مرة سأله: إن عملك وجَِديتك يجعلانني أرشحك لمنصب أكبر، ولٰكنني أرغب في معرفة شيء واحد فقط. سأله الشاب: وما هو، يا سيدي؟ رد قائده: ما سر تأهبك واستعدادك الدائمين؟ ابتسم الضابط قائلًا: لقد اعتدتُ أن أدرب نفسي على الاستعداد الدائم للعمل والاستجابة، فوضعتُ في فكري وقلبي أن أكون مستعدًّا للاستجابة لِما أُدعى إليه مهما كان السبب لذٰلك؛ وإن كنتُ نائمًا لا أتذمر بل أَهُبّ إلى العمل.
   حين يضع كل إنسان في أفكاره ويعتاد في سلوكه أن يكون متأهبًا ومستعدًّا للعمل، يصبح الالتزام سمة حياته، ويتجه بخطى سريعة نحو النجاح. فالنجاح لا يعرف الكسل أو التباطؤ أو المبررات، وإنما يكمُن في استعداد الإنسان للاستجابة والعمل.
   وبينما أنت تسير في طريق النجاح، تقابلك كثير من المواقف التي تكدر حياتك؛ تعامل إزاءها بثقة وثبات دون أن تكون طرفًا في تكرارها. يذكر أحد الأشخاص أنه كان متجهًا إلى المطار تُقِلّه إحدى سيارات الأجرة. وفي الطريق، إذا السيارة تنحرف بهم ليستخدم السائق الفرامل ويوقف السيارة بأعجوبة قبل الاصطدام! وبينما السائق المخطئ يصرخ فيهم، كان سائق السيارة الأجرة يبتسم له بود! فسأله الرجل: لماذا لم تؤنبه، لقد كاد يتسبب في حادث مرير؟! أجابه السائق: كثير من الناس يتحركون وهم يحملون داخلهم مشاعر الإحباط، والقلق، والغضب، والألم؛ ومع تراكم هٰذه المشاعر داخلهم يحاولون إفراغها في المواقف التي تعبُر بهم؛ فلا تعتبر الموقف شخصيًّا معك بل أنك كنتَ تمر وقت إفراغ هٰذه المشاعر فقط. ابتسِم، وتمنَّ لهم السعادة والهدوء، وانطلق في مسيرك. ولا تسمح لنفسك أن تحمل ما يُلقونه لتقوم بدورك في إلقائه على من تلاقيه. وختم السائق كلماته بأن الحياة أقصر من أن تضيع في تصرفات غاضبة. لا تنسَ أن تشكر من يعاملك باللطف، ولا تنسَ أن تدعو لمن أساء إليك.
وللحديث بقية …

Related Posts

أخبار اليوم

مبادئ – «لقد سقطت منك …!» – 21/7/2018

21 يوليو,2018
أخبار اليوم

مبادئ – «راشيل» – 23/6/2018

23 يونيو,2018
أخبار اليوم

مبادئ – «عيد الفطر» – 16/6/2018

16 يونيو,2018
أخبار اليوم

مبادئ – «لا تنسَ أن تقدم الحب» –12/5/2018

12 مايو,2018
أخبار اليوم

مبادئ – «تانا وإيلا» – 5/5/2018

5 مايو,2018
أخبار اليوم

مبادئ – «أسلوب حياة» – 28/4/2018

28 أبريل,2018
كلام من القلب
ايات اليوم
السنكسار
ابائيات
Words of the day
الموقع الرسمى للأنبا إرميا

خريطة الموقع

  • الرئيسية
  • الأنبا إرميا
  • التدوينات
  • ميديا

تابعونا

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأنبا إرميا
  • أخبار
  • قراءات اليوم
  • كتابات
    • كتب
    • مقالات
      • أسبوعية
      • شهرية
  • ميديا
    • قداسات وعشيات
    • عظات
    • كلمات
  • لقاءات ومؤتمرات
    • لقاءات ومؤتمرات خارجية
    • لقاءات ومؤتمرات دولية
    • لقاءات ومؤتمرات محلية
    • لقاءات ومؤتمرات دينية
  • علاقات خارجية
    • علاقات خارجية – أمريكا
    • علاقات خارجية – إيطاليا
    • علاقات خارجية – المجر
  • استقبالات وزيارات
    • استقبالات وزيارات خارجية
    • استقبالات وزيارات داخلية
  • بروتوكولات تعاون
  • تكريمات
  • ألبومات الصور
  • اللغة: العربية
    • العربية العربية
    • English English